زراعة الشعر :
وهو مصطلح عام لذلك الاجراء الذي يقوم على نقل جذر الشعر من منطقة وزراعتها في منطقة أخرى وتتم عادة بأخذ الشعر من المنطقة الخلفية المسمى المنة المانحة الى مناطق الفروة الأمامية من الرأس والتي اصيبت بالترقق او الصلع او الخفه وذلك لغرض استعادة الشعر المفقود.
زراعة اللحية : ولها معنيان :
زراعة الشعر باستخدام النقة المانحة لشعر اللحية وزرعها في فروة الرأس كبديل عن الشعر في المنطقة المانحة في الرأس عن طريق تقنية الاقتطاف , وهذا الاجراء لا يستخدم من قبل الكثير من العيادات ولا يفضل ويستخدم لزيادة الكثافة أو تمويه الندوب , عموماً شعر اللحية المزروع في فروة الرأس تكون أكثر قوة من شعر باقي الجسم ( من الصدر والساق والظهر وما إلى ذلك )
التحديات التي من الممكن أن تنشأ عند زراعة شعر اللحية في فروة الرأس هي الاختلافات المحتملة في عيار الشعر ونوعيته واللون و قد يظهر فرقاً وملاحظة عند الرؤية بعد ظهور النتائج , فعلى سبيل المثال هنالك بعض الرجال شعر الجسم لديهم أثخن من شعر فروة الرأس كما أن لون اللحية عند بعض الرجال يختلف تماما عن لون شعر فروة الرأس.
زراعة اللحية أو زيادة كثافتها بسبب الخفه والفراغات :
وعادة ما يستخدم شعر فروة الرأس خلف الشعر في هذه الاجراءات حيث ان المريض يعاني من نمو قليل في اللحية ويكون السبب وراثياً أو إصابة كالحروق أو الندوب .
زراعة شعر الجسم والمعروفة بـ BHT :
عادة ما يتم زراعة الشعر المأخوذ من الجسم كشعر الصدر والظهر والساقين وغيرها من مصادر الشعر في فروة الرأس المصابة بالصلع بطريقة الاقتطاف واحيانا في بعض العيادات تستخدم لزيادة الكثافة أو تكملة لفروة الرأس كما أن بعض العيادات الأخرى تتجنب هذه الزراعة تماماً لأنهم يعتقدون إن النتائج لن تكون كاملة ولا يرغب فيه . وتجرى زراعة الشعر المأخوذ من الجسم لإجراءات الاصلاح أو في الحالات التي يكون فيها شعر المنطقة المانحة غير كافية لتغطية أماكن الصلع .
زراعة شعر العانة : وله معنيان :
زرع شعر العانة في مناطق ذو كثافة قليلة أو صلعاء وفي فروة الرأس , وهذا الاجراء هامشي ونادراً ما يتم تنفيذه ور مرغوب به , وقد استفادت في الحالات التي استنفذت مصادر الشعر والمريض يكون في حاجة إلى إصلاح , زراعة الشعر من فروة الرأس في مناطق أخرى من الجسم إلى مناطق العانة , وهو من أقدم أنوع عمليات زراعة الشعر ولم يعد احد يقوم بها الان .
SMP:
وهي عملية تقوم على رسم وشوم صغيرة على فروة الرأس محاكية لشكل نقاط الشعرعلى اماكن الرؤوس الصلعاء , يستخدم عادة لدى الذكور الذين لا يملكون ما يكفي من الشعر في المناطق المانحة لتغطية الرأس و لتحقيق نتائج تجميلية جديرة بالاهتمام وتتحول الى ” نظرة حلق ” كبديل للصلع ويمكن أن تستخدم هذه التقنية كحشو لإعطاء تأثير السماكة للشعر الطويل .
زراعة الشعر بالمقابس :
أستخدم أول مرة سنة 1952 من قبل الدكتور نورمان الذي يعتبر الأب لجراحة زراعة الشعر, وه تقنية قديمة هذه الزراعة تتم بزرع بصيلات الشعر في أجزاء تصل قطرها من 2 الى 4 مم , ويتم إزالة قطعة من نسيج المنطقة المانحة ومن ثم يتم زراعتها في منطقة الفروة في مناطق الصلع وكل جزء يحتوي على 20 شعرة أو أكثر , وقد استغنيت عن هذه التقنية بعد ظهور تقنية الشريحة في تسعينيات القرن .
زراعة الشعر بتقنية الشريحة FUT
ان المعنى العام لتقنية الشريحة هو استخدام المجاهر في تشريح وفصل جذور الشعر من الشريط المأخوذ من المناطق المانحة , وقد بدأ استخدام هذه التقنية في العشرين السنة الماضية وليس مرغوب الان وتقوم على ازالة شريط من جلد المنطقة المانحة ومن ثم تقطيع هذا الشريط تحت المجهر لاستئصال البصيلات.
رفوف الشعر :
وهي عملية جراحية يتم من خلالها ازالة شريط من الشعر يحمل الأنسجة من جابي فروة الرأس ووضعها في المنطقة الأمامية من فروة الرأس وهذا من شأنه خلق شعر جديد ويحتوي على كثافة الشعر الأصلي مع نتائج فورية ولكن لها آثار جانبية ومضاعفات بعد الزراعة وندوب واضحة على طول المنطقة الأمامية من الشعر .
تراخي فروة الرأس :
وهي الحركة الرأسية من فروة الرأس والتي يهتم بها الجراحون أثناء استخدام تقنية الشرائح , حيث تقاس كثافة المنطقة المانحة وتراخيها بشكل عامودي سواء في فروة الرأس الخلفية المنطقة المانحة والجانبين لأن ذلك يقوم بتحديد عرض الشريط المانح الذي سيتم ازالته وزراعته في أماكن الصلع من الراس . وكلما زاد التراخي يمكن ازالة واخذ المزيد من فروة الرأس .
زراعة الشعر بتقنية الاقتطاف FUE :
وهذه التقنية حديثة تقوم على اقنطاف و ازالة بصيلة الشعر بشكل فردي عن طريق جهاز خاص واصبح هذا الاسلوب المفضل بالنسبة لمعظم المرضى بسبب عدم وجود ندبة خطية كما هي الحال في تقنية الشريحة القديمة .
الاقتطاف تترك ندوباً كبقع بيضاء صغيرة ينتهي في عدة ايام كما أن فترة الشفاء قصيرة مقارنة مع تقنية الشريحة .
القناة الحاضنة :
وهو الشق الذي يتم فتحها ووضع الطعوم الصيلات فيها من خلال عملية زراعة الشعر ويتم فتح القناة الحاضنة في فروة الرأس بالة الشفرة أو إبرة أو ابرة جهاز قلم الزرع واقلام خاصة .
الشفرات :
وهي الأداة المستخدمة لفتح الشقوق أو فتحات في رأس المتلقي لعملية زراعة الشعر , إن استخدام الشفرة يسمح للطبيب تحديد حجم القناة بالقياس المطلوب واللازم لغرس بصيلة الشعر فيها .
الشفرة تخلق شقاً في فروة الرأس أرفع بكثير من الشق الذي تحدثه الإبرة ي العادة , فسماكة الشفرة تكون 0.22 مم في حين تكون الإبرة أثخن ودائرية الشكل بطبيعتها وذو سماكة مستمرة بسبب قطرها, وعرض الشفرة قد يختلف ويتفاوت بين 1.2 الى 6 مم ولكن الإبرة يبقى نفسه بسبب القطر الدائري .
قلم الزرع :
وهو جهاز يستخدم لزرع الطعوم البصيلات في فروة رأس المتلقي وهي مصممة للحد من عدد الحركات اللازمة لوضع البصيلة في فروة الرأس المتلقية وأيضاً تقليل كمية الاتصال المادي والمباشر بين الطبيب والانسجة الشعرية , كما انها تقلل من مدة الوقت لهذه البصيلات خارج الجسم .
الشفرات المتعددة :
استخدمت من قبل معظم الجراحين خلال بداية استخدام الجراحة لزرع الشعر , وتتألف من مشرط متعدد الشفرات ومقبض , تتكون أحياناً من شفرتين وتصل في بعض الاحيان إلى اربع شفرات , بعض العيادات لا تزال تستخدم هذا النوع من الشفرات لإزالة الشريط ولكن تعتبر بدائية بعض الشيء .
الميكروكرافت :
وهي قطعة من الانسجة تحمل الشعر لإدراجه في فروة الرأس المتلقية للمريض , وتحتوي عادة على شعرة أو اثنتين وتكون عادة ما تزرع على خط الشعر .
الميني كرافت :
وهي قطعة من الانسجة تحمل 10 شعرات أو أكثر وتكون عادة تزرع خلف الخط الأمامي للشعر , وكانت تستخدم في اواسط التسعينيات الماضي .
زراعة الشعر
زراعة الشعر محلول التخزين :
وهو السائل الذي يتم فيه تخزين جذور الشعر بعد إزالتها من المناطق المانحة عن طريق الاقتطاف أو الشريحة او غيره , عند اقتطافها من فروة الرأس يجب أن توضع مع النسيج المضيف في محلول التخزين الخاص لمنع الجفاف في درجة حرارة تكون بين 2 سيليسيوس و 8 سيليسيوس الشبب و الهدف من هذه العملية تخزين الانسجة في بيئة درجة حرارتها كدرجة حرارتها في الجسم مما يسمح لتباطء الأيض الخلوي أو الاستقلاب او موت الصيلة المحاليل المستخدمة هي المياه المالحة المبردة كالسالين أو الافضل منها كالهايبوتيرموسول .
السالين :
يشار الى المحلول المالح الذي يخزن فيه الانجة وهو وسط سائل يتكون من الماء وكلوريد الصوديوم ( ملح الطعام ) المبرد مابين 2 درجة سيليسيوس و 8 درجة سيليسيوس لتخزين الانسجة أثناء زراعة الشعر .
الهايبوتيرموسول :
هو المحلول المستخدم في نقل وتخزين الأنسجة الحية وتعتبر هي أفضل من سوائل التخزين الأخرى من حيث الابقاء على درجة حرارة الجذور كما ولو أنها ما تزال ضمن فروة الرأس في فترة الانتظار إلى ان يتم نقلها الى المناطق الممنوحة ذون التأثر او موت الصيلة .
الاقتطاف اليدوي :
وهو اجراء يستخدم لاستخراج جذور الشعر البصيلة بواسطة أداة اسطوانية خاصة لها حافة حادة وجوفاء ومصممة لثقب أنسجة الجلد ويكون سطح القطعة أملساً أو مسنن , وتكون الحدة كافية لقطع الجلد ولكن ليس بالحدة التي من شأنها قطع الشعر او التأثر بها .
ويجب أن يتم الاقتطاف من قبلاخصائيين و ممارسين محترفين ومسك الاداة بالإبهام والسبابة والضغط ذهاباً وايابا وفي تناوب حيث يتم الثقب الى عمق 3.5 الى 4 مم وهذا هو عمق متوسط شعرة الانسان وما ان يتم الوصول الى العمق المطلوب المرغوب حيث يتم استخراج البصلية بملقط وبلطف .
الاقتطاف بالآلة :
وهي ألية مثل الاقتطاف اليدوي ويتم استخدامها لتجنب الجهد والتعب يتم استخدام جهاز ذو رأس متحرك وهنالك الكثير من الاختلافات بين هذه المحركات وانواعها ومجملها ذو صناعة صينية .
آرتاس :
هو أول أنظمة زراعة الشعر في العالم بمساعدة روبوت , وقد تم تطويره من قبل شركة ريستوريشن روبوتيك وحيث كان بداية التجارب عليه عام 2006 وانتهت في العام 2011 .
ومهمة آرتاس تنحصر فقط في إزالة اقتطاف جذور الشعر فقط .
فيو كرافت :
هذا الجهاز ظهر في الأسواق العالمية كجهاز يقوم بالاقتطاف وقد ظهر في حملة تسويقية ضخمة وكبيرة وقد تعرض الكثير من الناس الى الوقوع في الخطأ في الحكم على هذه الآلة فهي لم تكن تقنية بحد ذاتها , بل كانت مجرد أداة استخراج البصيلة وزراعة في نفس الوقت عن طريق الاقتطاف بشكل مفرد لبصيلات الشعر الماخوذ فهي تعزل الحويصلة ومن ثم تشفط الجذر مع الأنسجة المانحة وتضع تلك الجذور في حاضن خاص ومن ثم يتم عكس المقبض ليتم استخراج الجذر من ذلك الحاضن ومن ثم لتغرز في المنطقة الممنوحة من قبل الطبيب أو الفني, وقد عدلت هذه الأداة وقد تم الاستغناء عن الشفط لأنها كانت تسبب جفافاً فيما بعد في المناطق المانحة وقد تم الاستغناء عنها والتعويض عنها بوسائل يدوية .
مرحلة الصدمة :
ويشار إليها أحياناً باسم صدمة الفقدان وهي نوعان يمكن حدوثهما في المناطق المانحة والممنوحة :
صدمة مؤقتة :
نتيجة لزرع الشعر في حالة عدم الصلع أو اماكن يتكون فيها الشعر رقيقاً خفيفا كما يمكن للشعر أن يتساقط عند المصابين بصدمات نفسية ولكن ربما تنمو في مرحلة مقبلة من طور التنامي , وتنطبق الصدمة المؤقتة هذا أيضاً على الشعر المزروع في المناطق الممنوحة بعد عملية الزراعة ولكنه ينمو بطريقة صحية من جديد في فترة محددة , ويمكن أن تحدث مؤقتة في المناطق المانحة بعد عملية الزراعة بطريقة الشريحة خلال اغلاق الجروح ويمكن أن تمتد على طول الجرح او يمكن أن تكون معزولة على مساحة اصغر من حجم الربع , ويمكن أن تحدث صدمة مؤقتة بسبب الالاف المتعددة من الفتحات الجديدة .
صدمة دائمة :
يحدث للشعر الأصلي القديم في محيط الشعر المزروع الجديد بسبب الصدمة من الجراحة , يمكن أن يتأثر الشعر الأصلي المعرض للأندروجين لهذه الصدمة مما يتسبب بتساقطها بشكل أسرع لأنها لا تكون قوية بما فيها الكفاية .
النخر أو النيكروسيست / غرغرينة / :
وتعتبر أسوأ كابوس لكل جراحي زراعة الشعر , النخر هو الأنسجة الميتة أو الجلد الذي مات في مكان الزرع , وهذا قد يحدث لعدة أسباب ولكن في جراحة زراعة الشعر عائد إلى سببين :
اولا :
في بعض الحالات بسبب طلب المريض زيادة في الكثافة ولكن من غير الممكن تحقيق هذه الكثافة واقعياً , ومع ذلك تتم التعبئة فيتم تعطل تدفق الدم في المكان المزروع وفي بعض الحالات يحدث تجويع وتنشأ منطقة معزولة في المناطق الممنوحة في فروة رأس المتلقي وبالتالي تموت الأنسجة وتبدأ ي البداية أولاً ككدمة تكون لونها أكثر قتامة وأكثر احمراراً من المناطق المتبقية , وهكذا يتم تجمع الدم في الجلد وتجلطه وعندما تحدث هذه الجلطة يقوم بمنع تدفق الدم والوصول إلى المنطقة وانسجة الجلد ويتم تغير لونها ويصبح اكثر قتامة حتى تصبح المنطقة سوداء , وتتم المعالجة بتطهير المنطقة المتضررة وازالة قطعة الجلد المتضررة مما يخلق ندبة كبيرة خالية من الشعر,
ثانيا :
واحياناً تحدث هذه العدوى اثناء عملية زراعة الشعر مالم يتم ادخال المضادات الحيوية بما فيها الكفاية وقد تصل هذه العدوى إلى عمق الجذور الفروة الممنوحة وعلى مساحة أكبر من ذلك ويجب اتخاذ اجراءات و إزالتها فوراً عن طريق التنضير وتنتج ندوباً تبقى حتى بعد مرحلة التعافي والشفاء .
التحصيف :
وهي نوع من الندوب المرتبطة بكيفية وضع بصيلات الشعر في المناطق الممنوحة , وهي من الآثار الجانبية التي تنتج بسبب استخدام أدوات أكبر من حجم البصيلات أثناء فتح القنوات الحاضنة لها.
التأليب :
ويشار إليها أحيانا بندوب الحفر , وهو نوع واضح من الندوب تتشكل في فروة الرأس المتلقية بعد عملية زراعة الشعر , وعادة يكون السبب في التأليب هو طريقة المتخصص و التحكم في عمق القناة بشكل غير دقيق , إن تم إجراء قناة عمقها أكثر من اللازم , وحيث يدخل الجذر أكثر إلى أسفل الفروة الراس وبعد مرحلة الشفاء تتشكل حفرة مقعرة حول الشعر تشبه إلى حد ما سطح كرة الكولف .
التسريب / الاخدود / :
هو شكل من أشكال التندب في المناطق الممنوحة المزروعة , تتشكل عادةً على خط الزراعة بعد محاولات التكثيف باستخدام إبر تكون كبيرة , ود تم تراكم تلك الندبات بخلق ارتفاعاً في المناطق الممنوحة الأمامية بأكملها .
التهاب الجلد الدهني :
يشار إليه عادة بالقشرة وهو شرط يؤثر على فروة الرأس وتشبه بقع حمراء في الجلد ملتهبة ومحكة ويكون طويل الأمد ويصعب علاجه احيانا , ولا يوجد علاج معروف في الوقت الحالي ولكن يمكن السيطرة عليه مع وصفة طبية والاكثار من العلاج المضاد والالتزام بتعلمات كادر الزرع .
السبيرنولاكتون :
المعروف باسم حبة المياه ويساعد على منع امتصاص الكثير من الملح في الجسم ويساعد على علاج نقص بوتاسيوم الدم وهو دواء شائع مشهور يوصف للنساء اللواتي يعانين من تساقط الشعر.
الوعائيات :
أدوية مصممة لفتح أو تمديد الاوعية الدموية وتقويتها لزيادة تدفق الدم .
الروغايين :
الاسم التجاري للمينوكسيديل وهو متوفر بتركيز 2% الى 5 % .
مينوكسيديل :
وهو وصفة طبية تعمل على رفع ضغط الدم وعادة على جرعات 10 ملغ وهو مستحضر وعائي يفتح فعليا الأوعية الدموية لزيادة تدفق الدم ويستخدم بشكل موضعي لمنع تساقط الشعر ويمكن الحصول عليه بنسبة 2% /5% /10% وتركيزات تصل الى 15% وهو معروف في أوربا باسم روغيين او روجيين , ويستخدم على نطاق واسع لمكافحة تساقط الشعر ولكن يج اخذها طول العمر .
الكيتوكونازول :
وهو مركب مضاد للفطريات وتساقط الشعر متوفر بأشكال متعددة كما هو متوفر ككريم أو في الشامبو المضاد للقشرة بنسبة 1% الى 2% , وقد أظهرت بعض الدراسات متعددة أن الكيتوكونازول يمكن أن يكون فعالاً ضد تساقط الشعر كما تفعل نسبة 2% من المينوكسيديل .
Loniten :
أقراص تحتوي على المينوكسيديل وهي حبوب وعائية حافظة للضغط بيضاء وشبيهة بالبيضاء عديمة الرائحة بلورية صلبة قابلة للذوبان في الماء , وتحتوي على مادة فعالة خافضة للضغط بشكل قوي جدا معروف باسم المينوكسيديل وهو نفس العنصر النشط في الروغيين ,وج الحذر من اخذها وقد تسبب آثار سلبية خطيرة كالذبحة الصدرية في بعض الأحيان .
بيما توبروست : ويسوق كـ لاتيسا و لوميغان
ويستخدم في المقام الأول لعلاج الجلوكوما أو الزرقة , يطبق على شكل قطرات توضع وتساعد في زيادة طول الرموش وامتلائها وهي خاصة للرموش, ولا تزال قيد التجارب كعلاج مساعد لا يقاف تساقط الشعر .
لاتيسا Latisse :
وهو الاسم التسويقي لــBimatoprost والذي يتعامل مع سماكة الرموش وخاصه للرموش والذي يعتقد بأن له القدرة على إيقاف تساقط الشعر عند الذكور .
تعليقات
إرسال تعليق